on الأربعاء، 1 أغسطس 2012



متاهة

 كمن يتخبط تيهاً، يبحث عن مخرج في متاهة كبيرة مظلمة، متاهة من نوع آخر، تُعرف مخارجها، ويُعرف أيضاً أنه ربما يكون هناك شبحٌ ينتظرك فتعود لتبحث عن آخر وتفاجأ بشبح آخر من نوع آخر، وهكذا ....

أيّ حرب أعصاب تلك !، هذا هو حال الطالب المقدسي في الجامعات الفلسطينية على الحواجز الإسرائيلية، وحال كل من يودّ العبور إلى القدس.

تــابع الـــقراءة